الأستاذ كوبر يغوي لورين فيليبس بتدليك حسي للمؤخرة

الأستاذ كوبر يحصل على منحنيات لورين فيليبس الشهية، يتحسس ملابسها الممتلئة. قريبًا، تستعرض كل شيء للحصول على تدليك حسي للمؤخرة، مما يؤدي إلى جنس مكثف في مواقف مختلفة.

سمينةنيكلحس المؤخرةنيك المؤخرةحمراء الشعرشرجيثديانإمرأة سمينة وجميلةناضجةوشمميلفمشعرلحسمن الخلفراعية ابقارإصبع جملمؤخرة كبيرةبزاز كبيرإستمناء باليدمنحنيةركوبمؤخرة اضافت في: 27-04-2024. تم الرفع بواسطة: Anonymous

بعد يوم طويل من التدريس، قرر البروفيسور كوبر الاسترخاء مع طالبته المثيرة لورين فيليبس. عندما دخل غرفتها، كان منظر منحنياتها المفتولة لا يقاوم. لورين، امرأة جميلة ساحرة ذات ثديين كبيرين ومؤخرة ساحرتين، كانت مجرد ما يحتاجه الأستاذ لنسيان مشاكله. بعد التغلب على الرغبة، لم يستطع مقاومة الرغبة في استكشاف منحنياتها الحسية. بدأ الأستاذ بتدليك حسي لمؤخرة لورينس، حيث تستكشف يداه كل بوصة من نعومة منحنياتها. بينما كان يثيرها، نمت إثارة لورينز، وأصبحت سروالها الداخلي أكثر وضوحًا مع زيادة رغبتها. في البداية، بدأ الأستاذ بالتدليك بلطف، واستكشف مؤخرتها المستديرة، واستكشف كل بوصة منها. عندما أثارها، زادت إثارة لورنس، وأصبحت ملابسها الداخلية أكثر وضوحاً مع ازدياد رغبتها. بعد يوم طويل، قرر الأستاذ كوبر أن يستسلم لمشاعره، لكنه لم يستطع أن يقاوم رغبته في ذلك. في النهاية، بدأت الأستاذة بمداعبة لورينس بلطف، وبدأت يديه في استكشاف كل بوصة منه، وانتهت بإثارة لورينس وإثارة لورينيس، مما أدى إلى إثارة لورانس، مما جعل ملابسها سراويلها الداخلية تزداد وضوحا. بعد يوم واحد من الدراسة، غادر الأستاذة وأخذت منحنياتها الحساسة. في النهاية شعرت لورين بالرغبة في استكشاف منحنى لورينس. بعد يوم من التدريس، غادرت الأستاذة فيليبس، وانتهكتفين بشغف منحنياتها الجميلة. بعد يومين، ذهبت إلى لقاء مشوق، تركيبها الأستاذة لورينز. في لحظة عاطفية، انغمس الأستاذ في لسانها، لعق ثناياها الرطبة ودفعها إلى الجنون بالمتعة. نمت الكثافة عندما انتقلوا إلى السرير، وتشابكت أجسادهم في رقصة شهوة. تولى الأستاذ السيطرة، وتوغلت قضيبه النابض بعمق في كس لورينس الضيق والمشعر. كانت المتعة شديدة، وتتحرك أجسادهم بإيقاع حيث يستكشفون رغبات بعضهم البعض. كان الأساتذة الذين لا يشبعون شهية لورينس للدهون، وكان جسدها المشعر واضحًا عندما أخذها في كل وضعية، تاركًا لها أنفاسًا وراضية.